آخر الأخبار
وقال عالم الأحياء الدقيقة في جامعة ساو باولو لويز غوستافو دي ألميدا إن «الوباء بلغ ذروته بين مايو ويوليو، حين لم تكن هناك الكثير من التنقلات، واعتنينا بأنفسنا أكثر. الآن ثمة الكثير من الحالات والناس يتصرفون كما لو لم تكن هناك جائحة».
1/27/2020 11:04:00 AM
الحلول موجودة ومتاحة وممكنة، ولكن إرادة الإقدام عليها مفقودة، والى ان تتوفر هذه الإرادة فليس متوقعاً في العام الجديد ان يحدث ما ينتظره الناس وما يأملونه وما يراهنون عليه.
الشيء الوحيد المؤكد الذي ظلّ يتقدم خلال عقدين هو العلم والتكنولوجيا وليس دائما ضمن خط التوقعات. فالعلم غالبا ما يأتي بجديد الصناعات والابتكارات على غير ما ترسمه التوقعات أو الأفلام والكتب.
ولكن الدرس الأهم في هذا العام هو ان تمضي وقتا وحدك ليس بالأمر السيئ، ورغم أنه بدأ مخيفا في بداية الجائحة، لكن هذا أعطى العديد منا الفرصة لفهم أنفسنا بشكل أفضل، والانفصال عن النفوذ المستمر الذي يتمتع به الآخرون على الكيفية التي ننظر بها إلى أنفسنا والعالم من كل مكان.
وأكد العايد أن القرار جاء بتنسيب من وزير الصحة بالاستناد إلى توصية صادرة عن اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة.
وتحدثت المنظمة العالمية عن “مؤشرات أولية تفيد أن عدوى السلالة قد تكون أكبر”، فضلا عن أنها “قد تؤثر في فاعلية بعض أساليب التشخيص”.
من جهته أعلن نقيب المحامين مازن ارشيدات، عودة إجراءات التقاضي أمام محاكم الصلح والبداية حضورياً، مبيناً أن نظام التبليغات سيكون عبر الوسائل الإلكترونية.
ودعا عبيد، إلى “وقف العمل بأمر الدفاع 21 وإعادة الحال إلى ما كان عليه في السابق خاصة وأن المرحلة الحالية تعد صعبة على المحامين الذين هم من الفئات الأكثر تضررا منذ بدء الجائحة”.
ولأن الحكومة لا تملك موارد مالية كافية، فلا بد أن تحشد الموارد من القطاع الخاص لدعم مشاريع الشراكة في عدة قطاعات وبسرعة وبكفاءة ودون تردد، لكونها الطريقة الوحيدة “المؤكدة” لتعزيز النمو الاقتصادي الحقيقي، وتخفيض البطالة، وبالتالي تعزيز إجمالي الإيرادات الضريبية.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية، أكدت أن جائحة كورونا، يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات عصبية وعقلية، مثل الهذيان والهياج والسكتة الدماغية، فيما الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عقلية أو عصبية أو اضطرابات موجودة مسبقا، هم أيضا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، وربما يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة الشديدة وحتى الموت.
جميع الحقوق محفوظة 2020 موقع تنوير الأردن | تطوير برافو Bravo