آخر الأخبار
فتح المقال المختصر الباب أمام جماهير من الصحافيين في العالم العربي. بدا بالنسبة إلى كثيرين مثل «تويتر» موسع أو مضاعف. لا حاجة إلى جهد أو بحث. مجموعة آراء وينتهي الأمر. لكن لم تزدهر وتبقى سوى الأعمدة المستحقة، كما في جميع الأعمال الصحافية الأخرى.
1/27/2020 11:04:00 AM
وبين مدير دائرة عمليات المرور المهندس محمد الفاعوري، أن الأعمال تتطلب ,بالتعاون مع إدارة السير، إغلاق النفق اليوم من الساعة العاشرة ليلا ولغاية الساعة الرابعة من عصر يوم غد الجمعة ومن الساعة العاشرة ليلا من يوم الجمعة ولغاية الساعة الرابعة من عصر يوم السبت بتصريحه لوكالة الأنباء الأردنية (بترا).
قراءة الـ«إيكونومست» عند أهل المهنة، كانت نوعاً من الواجب، فإذا أردت الاستغناء عن بعض تلك المجلات أو عن جميعها، يمكن للـ«إيكونومست» أن تغنيك في تنوّعها، أن تغنيك عنها. لكن تلك المجلة متزايدة النجاح والتوزيع والنفوذ، أسبوعاً بعد أسبوع، وعاماً بعد عام، وعقداً بعد عقد، ظلّت حدّتها تنفّرني. وقال مرة أحد رؤساء تحريرها السابقين: «وليس هناك حرب لم تهلّل لها الـ(إيكونومست)». لكن لا يخلو تاريخها من مواقف جيدة، كما حدث في حرب العراق وفضيحة سجن «أبو غريب» أو في اتهام بول ولورينتس بالفساد في البنك الدولي. أو في فضح بعض الزعماء الأفارقة.
نشرت الصحيفة مقاطع فيديو عديدة لنيمار خلال إجازته، إلا أنها ركزت على فيديو يظهر نيمار بدون قميص، وعلقت بأن “النجم البرازيلي يظهر ببطن لا تليق برياضي”.
والحقيقة ان هذه المشكلة ليست مشكلة محلية بل عالمية وعربية فقد اعلنت كبريات الصحف والمجلات في دول متقدمة
وقالت المنظمة ومقرها باريس إن غالبية هؤلاء الصحافيين الذين يعتبر عددهم “منخفضا بشكل تاريخي”، قضوا في تغطية نزاعات في اليمن وسوريا وأفغانستان
أردوغان قدم شكواه الجنائية ضد رئيس تحريرها إتيان جيرني والصحفي رومان جوبرت في محكمة تركية، قائلًا إن المجلة أهانته.
جميع الحقوق محفوظة 2020 موقع تنوير الأردن | تطوير برافو Bravo