آخر الأخبار
كيف أموت ولي في هذه الدنيا كل هذا الحضور الخاطف الوفي البهي العالي القادم من مسرات الغيب والموغل في حكايا النفس أمداء وأفاقا وخضات!
3/15/2021 6:48:00 PM
من قديم يا سيدة البهجة والحضور والفتى الغض البريء يحلم بك يا امرأة من حرير وعنبر وأسئلة اشتباك وشجن أغنيات وروح تقطر شهد حضور. امرأة لا تحتجب عن القلب بذرائع الأساطير ووهم العمر المتأخر دوما.
12/22/2020 11:09:00 AM
وللكركية..رجال الكرامة، الامتنان على دموع فرحتي، وقشعريرة جسد لم تفارقني حتى الآن، وهم يتسابقون للموت دفاعا عن ضيوف الكرك.، ولذوي الشهيدة الكندية بالغ العزاء.
12/19/2020 4:00:00 AM
12/14/2020 2:02:00 AM
لك الطمأنينة في الأعالي، ولي ذكرياتي (الشتوية) الغزيرة العظيمة معك ومنها حرصك على أن يظل مهد صغيرك آخر العنقود دافئا منيعا في وجه برد الكوانين. كنت الحريصة على دلال طفلك حتى وهو يوغل في الأربعين!
12/8/2020 11:47:00 PM
لم تكن ضعيف القلب يوما إزاء أشد الظروف قسوة، وما اخترت الرحيل من كثرة الأعباء اليومية الحياتية أو عدم احتمال عذاب حمق المواجهات الاجتماعية، بل قررته كفعل احتجاج سياسي ورفض ينم عن روحك المثقلة بالحلم والتغيير وتحت أثقال الغربة والوحشة من خراب العالم الذي ظلت روحك تتمنى لو كان أجمل. فاخترت الرحيل صوب عالم أجمل.
11/15/2020 11:11:00 PM
هي فرصة مناسبة جدا لك لفهم عقلية العدميين المتفرجين السلبيين المتفرغين لإفشال النجاح أينما وجد لأنهم يقتاتون على تدمير الأنقياء الطيبين، وبذر اليأس في مروج الأمل. هي هدية سماوية لك كي تتأهبين للرد البليغ على هؤلاء من خلال أداء متميز وفاعل وبأنواع الرقابة كلها وبضمير متصل بالحق والحقيقة ومنفصل عما سواه.
11/14/2020 2:57:00 AM
وفي المرأة الخارجة من بين سطور البياض التي خطها جبران، ونثرها ابن بلدة بشري اللبنانية الشاهقة الجبال بحب سرمدي وأزلي لروح السماء، ما تزال تلك المرأة إلى “حد ما”، هي الملاك سابحة في فضاء وجداننا، ووشما في ظاهر يد قلوبنا، ولم يخرج أداء الشفتين والأسنان عما رسمه لنا، ولكن عرفنا يقينا أنها مثلنا تأكل الطعام وتمشي في الأسواق.
11/3/2020 10:51:00 AM
11/1/2020 11:33:00 PM
إلى اليوم لا أعرف سر الاستغناء عن خدماتي في تلك الصحيفة، ولا يهمني ذلك الأمر كثيرا اليوم، لكن يهمني وأتمنى فقط الحصول على رسالة أمجد التي رد فيها على الحوار. ذاك الحوار الذي أعددته للنشر فرفضه مدير التحرير لأسباب تتعلق بعدم ارتياحه الشخصي لي ولأصدقائي بعد أن كان معجبا بي أيما إعجاب!
10/30/2020 6:01:00 PM
جميع الحقوق محفوظة 2020 موقع تنوير الأردن | تطوير برافو Bravo